الأربعاء، 23 ديسمبر 2009

أعزائى المتدربين ( مطلوب الاتى)

مراجعة الوحدة 2 والعروض التقديمية المتعلقة بها ومصادرها المتاحة على القرص المدمج Curriculum Resource.
تحديث العرض التقديمي للوحدة 2 باستخدام عنوان موقع التدوين.
وشكرا

السبت، 19 ديسمبر 2009

قصه إلى قلبك

كان الخليفة المأمون أول خليفة مارس خلافته على طريقة الملوك ، حيث كان لا يخرج إلا بموكب و حرس و حاشية ، و في أحد الأيام كان يتفقد رعيته في شوارع دمشق و الحرس و الحشد حول موكبه الذي كان يخطف أنفاس العامة .



فإذا برجلٍ عادي من عامة الناس يهرول وراء الموكب و حوله ، حيث كانت له مظلمة و يريد أن ينتهز تلك الفرصة ليقابل الخليفة و يشتكي له مظلمته ، ولكن هيهات أن يصل إليه في ذلك الجمع الخفير و الحراسة المشددة ، وفجأة حصل الرجل على فرصةٍ خاطفة ولكن بمجرد أن انتبه له الخليفة دفعه أحد الحراس بعيداً فضاعت تلك الفرصة النادرة ، و في تلك اللحظة المحبطة ، صعد الرجل على مكان عالٍ و صرخ بأعلى صوته بشكل لفت أنظار الجميع بمن فيهم الخليفة نفسه حيث صرخ قائلاً : (( يا أمير المؤمنين ... يا خليفة رسول الله ... لقد استوقف الله سبحانه و تعالى الملك سليمانَ لنملة ، فما أنت بأعظم من سليمان و لا أنا بأحقر من نملة )) .



عم الصمت في ذلك الجمع من الناس لوهلة ... و ظن الناس أن ذلك الرجل هالكٌ لا محالة ، ولكن الخليفة اقترب من ذلك الرجل و دعاه ، وقال له ما مظلمتك ؟ أطلب تجاب ، و أمر له بقضاء مظلمته مهما كانت ... وزاده على ذلك .



فسبحان من تجلى لدعوة المظلوم و خاطبها قائلاً : (( و عزتي و جلالي لأنصُرنكي ولو بعد حين )) .

هل تم ملىء البيانات من خلال مشاركة ملف الاكسل؟

أرجو الدخول على المدونه والاجابه على السؤال؟

الخميس، 17 ديسمبر 2009

هل تعذر كتابة تعليق؟

هل تعذر كتابة تعليق؟

الأربعاء، 16 ديسمبر 2009

تقيم اليوم الثانى

هل استفدت من التدريب؟
ما هى أوجه القوه وماهى أوجه القصور فى التدريب؟
هل انت جاهز لمناقشه التكليفات التى طلبت منك فى اليوم التالى؟
هل قمت بإنشاء المدونه الخاصه بك؟ برجاء إرسال URL الخاص بها؟
شكرا ‘لى تعاونك معنا
مصطفى سعد
عمرو أحمد