الأحد، 25 أكتوبر 2009

ترجمه لملخص رواية أوليفر تويست لطلاب الصف الاول الاعدادى

تبدأ أحداث الرواية في اصلاحية للأحداث حقيرة . عندما ولدت امرأة طفلا هزيلا شاحبا يتأرجح بين هذا العالم والعالم الآخر وبعد أن أبدى المولود الجديد تمسكه بالحياة وُضع بين يدي أمه لتفارق بعدها الحياة. وكان لا بد من وجود تأوهات لموت الأم في هذه السن المبكرة.

هكذا كانت ولادة اوليفر تويست بطل الرواية، وليكبر في تلك الاصلاحية جاهلا كل شيء عن والديه، عدا ما قالته بعض الممرضات العجائز عن أمه وأنها سارت مسافة طويلة كي تصل إلى حيث ولدت، وكان من الطبيعي أن يكبر الطفل شاحبا هزيلا نحيلا جدا ودون متوسط الطول في ظل قلة الغذاء، هذا إلى جانب أنه يتيم وحقير في نظر مسؤولي الاصلاحية، يعامل بمهانه ويضرب هو وأقرانه إذا اشتكوا من الجوع كما انه درب نفسه على استدعاء دموعه على عجل عند الحاجة في ظل معاملة الكبار القاسية . كما واجه هو ورفاقه نظاما يحتم عليهم العمل لكسب قوتهم مقابل ثلاث وجبات طعام بسيطة جدا تبقيهم على قيد الحياة، لا تزيد عن حساء خفيف يوميا مع بصلة مرتين في الاسبوع ونصف كعكة أيام الآحاد تجعل الواحد منهم يفكر بأكل رفيقه النائم إلى جواره .

اختير اوليفر نيابة عن رفاقه لطلب المزيد من الطعام، ولكنه ضرب بعنف أمام الجميع وعومل بقسوة لجرأته تلك ثم سجن، وفي اليوم التالي علقت لافته على البوابة الخارجية تقدم مكافأة قدرها خمسة جنيهات لأي شخص يأخذ اوليفر تويست من الاصلاحية للتخلص منه بصورة قانونية. اغتبط السيد بامبل المسؤول في الاصلاحية عندما جاءه الحانوتي سوربري وطلب منه أخذ اوليفر ليعمل معه وأملا في المكافأة. كان الحانوتي سوربري رجلا طويلا ونحيفا، يرتدي بدلة سوداء مهترئة وفي الوقت نفسه متعهد بدفن موتى الاصلاحية، راضيا في كون أجساد أولئك الموتى ضئيلة بسبب الجوع فلا تكلفه خشبا كثيرا من أجل توابيتهم. انهى السيد بامبل الاجراءات بسرعة لينتهي اوليفر إلى المبيت مرعوبا بين التوابيت في ليلته الأولى في بيت الحانوتي.

ولم تكن معاملة اوليفر في بيت الحانوتي بأحسن منها في الاصلاحية سواء كانت تلك المعاملة من قبل الحانوتي وزوجته أم من قبل نوح كلايبول وشارلوت اللذين يعملان مع الحانوتي واثر مشادة بين اوليفر وبين نوح الذي تعمد اهانة اوليفر ضرب اوليفر بمهانة من جديد ثم سجن، ولكن اوليفر الذي أخذ يتفجر من الغيظ فرّ في فجر اليوم التالي نحو لندن التي تبعد حوالي 70 ميلا ليعيش حياة ثانية مليئة بالاحداث والمفارقات ولتتقلب به الاحوال اعتمادا على ميول وطباع الاشخاص الذين التقاهم.

يتعرف اوليفر وهو في طريقه إلى لندن على جاك دوكنز والذي يعّرفه بدوره على اليهودي العجوز البخيل فاغن ذي الوجه الشرير بشعره الاحمر الكثيف، وشيئا فشيئا يكتشف اوليفر انه وقع بين براثن عصابة تستغل الصغار امثاله وتسرق المارة وتمارس أعمالا اجرامية هنا وهناك يقودها اليهودي فاغن . ويشاهد تدريباتهم في كيفية سرقة علب التبغ وكتب الجيب ودبابيس القمصان ومناديل الجيب وغيرها، ثم دفعوه على محاكاتهم في التدريب وأوحى إليه اليهودي فاغن انه بعمله هذا سيكون من العظماء، وظلّ اوليفر يتساءل : كيف أن سرقة جيب سيد عجوز سيجعل منه رجلا عظيما . كما تعرف اوليفر على فتاتين هما بت ونانسي، والأخيرة كان لها دور كبير في مجريات حياته اذ كثيرا ما أشفقت عليه وساعدته وتعرضت بسببه إلى العقاب .

ومع أول عملية سرقة في الطريق العام يقوم بها اثنان من الصبية لحساب فاغن ويشارك فيها اوليفر كمراقب تحدث مفاجآت غير متوقعة فيضطر الجميع إلى الابتعاد عن المنطقة باسرع ما يتطلب الأمر بمن فيهم اوليفر . ونظرا لقلة خبرته في مثل هذه الأحداث فقد أُعتقد أنه اللص فيقبض عليه بعد أن يجرح، وعندما فتشه الشرطي لم يجد معه شيئا من المسروقات، ورغم ذلك حكم على اوليفر بالسجن ثلاثة أشهر لولا شهادة صاحب المكتبة الذي رأى كل شيء وجاء إلى المحكمة طواعية ليشهد ببراءة اوليفر قبل تنفيذ الحكم

هذه الأحداث جعلت من السيد براون لو، الرجل الطيب الذي تعرض للسرقة يشفق على اوليفر الجريح والمنهك والمهان فيأخذه معه إلى مسكنه للعناية به. وعندما استيقظ اوليفر بعد فترة طويلة أدرك أنه مصاب بالحمى، ورغم العناية الفائقة إلا أنه كان يعاني من الضعف والانهاك وأحس اوليفر بعد ثلاثة أيام من العناية بالسعادة لأنه ينتمي إلى هذا العالم من جديد ولأن آثار الحمى بدأت تفارقه . وبعدما استمع السيد براون لو إلى حكايته أشفق عليه واستبقاه تحت رعايته. ولكن يد الحظ التي ابتسمت إلى اوليفر لم تدم طويلا فقد كانت أعين العصابة تبحث عنه لاعادته إلى الحظيرة.

نجحت العصابة في اختطاف اوليفر من الطريق العام بينما كان في مهمة شراء حاجيات إلى السيد براون لو ثم سلبت ما بحوزته من نقود وأشياء تخص السيد براون لو وبعد أن سدّت عليه طريق العودة في ظل معاملة قاسية وتدريب آخر من نوع خاص أُجبر اوليفر من جديد على المشاركة في عملية سطو على أحد المنازل، وفيها تم ادخاله من احدى الفتحات الصغيرة نظرا لحجم جسمه الصغير لكي يقوم بعملية فتح الباب الرئيسي ومن ثم سرقة المنزل بواسطة أفراد العصابة، وتفشل العملية ليدفع ثمنها وعاقبتها اوليفر أيضا.

أدرك اوليفر فيما بعد أن عملية السرقة قد فشلت وأنه أصيب وأُغمي عليه، وقد تم نقله إلى البيت الذي حاولوا سرقته، وعوضا عن أن يوشوا به إلى الشرطة فإنهم مدّوا له يد العطف والحنان لما رأوه من بؤس وضعف ظاهر على وجهه وبدنه . وامتدت هذه الرحمة لفترة تزيد على الثلاثة أشهر حتى أصبح فيها اوليفر عضوا شديد الالتصاق ومحبوبا جدا من العائلة الصغيرة . وهنا في هذا البيت المجلل بالرحمة يكتشف اوليفر حقيقة أمه، وأن له أخا من أبيه أكبر منه يدعى مونكس، وأن أخاه ما هو إلا ذلك المجرم الذي ينتمي لعصابة اليهودي فاغن، تلك العصابة التي ارتكبت الموبقات والقتل ووقعت مؤخرا في يد العدالة لتنال جزاءها .


النهاية:


الأسرة التي رعت اوليفر كانت على صلة مع السيد براون لو الذي رعى اوليفر بعد أول محاولة سرقة حضرها وكاد أن يكون ضحيتها لولا شهادة صاحب المكتبة الذي برأته تبنى السيد براون لو اوليفر وشمله برعايته، وساهم السيد براون لو مع آخرين في اماطة اللثام عن حقيقة اوليفر حيث اكتشفوا أن والده كان ميسور الحال وأنه وقع في حب أم اوليفر التي توفى عنها والدها آنذاك وكان اوليفر ثمرة ذلك الحب . واستطاع براون لو ارجاع بعض الأرث الذي يخص اوليفر الذي بات سعيدا بحياته الجديدة.


==============


ومما يلفت النظر في رواية اوليفر تويست، ومؤلفها تشارلز ديكنز انه ركز على شخصية فاغن اليهودي البخيل والمجرم، تلك الشخصية التي لا هم لها سوى الحصول على المال وعن أي طريق كان، وتعمل عملها في هدم المجتمع وقيمه، وهو الأمر المعروف في الأدب الانجليزي كما فعل وليم شيكسبير في تجسيد شخصية شايلوك اليهودي في « تاجر البندقية» الرواية تحولت إلى فيلم سينمائي وآخر كارتوني، كما مثلت على خشبة المسرح ليكتشف الانسان من خلالها كيف عبر تشارلز ديكنز عن نبرات المرارة التي مرت في طفولته من خلال شخصيات رواياته.


هذا ملخص للقصة دون اخلال بالمعنى من المعرف ان القصة من روائع الاديب العالمى : تشارلز ديكنز.

الأحد، 18 أكتوبر 2009

ملخص رواية ديفيد كوبرفيلد وترجمتها باللغة العربية- 2 ع- هام للغاية

David Copperfield
David Copperfield is the story of a boy whose father died six months before his birth. Young David lived his early years happily with his mother and his beloved housekeeper, Peggotty. For years, he was the center of their love and man named Edward Murdstone, who was very cruel. Soon Murdstone's sister came to live with the family. Now David and his mother Carla were at the mercy of Murdstone's . His step father used to him, David to discipline his. Once, while the stepfather was whipping him. David bit his hand. This made the step father so angry that he sent David to salem house Academy boarding school where he hardly received any education. The school was known for its harsh principal and vice principal. The only benefit David got from going to this school ws making friends with tommy Traddles and James Steerforth.
Due to the cruelty of the Murdstones, David's mother and her new born died. After the funeral, Murdstone decided to send David to London to work in his warehouse. In London, David lived with Wilkens and Emma Micawber. The Micawbers provided some relief from the misery the young boy hand experienced During his stay, David remembered that his mother had talked about an aunt who lived near Dover. One day, David decided to go to his aunt, so he walked from London to his aunt's cottage in Dover. After meeting David, aunt Betsey adopted David and sent him to Dr. Strong's school, one of the best school in Canterbury. There he received a good education and lived with Mr. Wickfield and his daughter Agnes.
After finishing school, David left Canterbury for London and decided that he wanted to become al lawyer. He trined at Mr. Spenlow's office where he met Spenlow's beautiful daughter, Dora. David married Dora, but few years later she died. Soon after, David met his school friends again, but after a series of events his friend Steerforth drowned.
Driven By sadness. David left to Switzerland hoping to find comfort in the wild beauty of the Alps. While living there, Copperfield worked on his book and sent it to Traddles, who published it. Three years later, David Copperfield decided to go back to England. He married Agnes and later became a successful novelist.
الترجمه
ديفيد كوبرفيلد قصة ولد مات أباه وهو قبل ستة شهور من ولادته . عاش ديفيد الشاب سنواته الأولى بسعادة مع أمه ومدبرة المنزل المحبوبة . بيغوتي لسنوات وكان مركز حبهم ورجلهم يسمى أدوارد ميرد ستون الذي كان قاسيا جدا . جاءت قريبا أخت ميردستون للعيش مع العائلة . الآن ديفيد وأمه كارلا أصبحا تحت رحمه ميردستون زوج أم تعود على معاقبه ديفيد في مرة بينما زوج الأم كان يريد توبيخه يكبح دفيد يده . هذا جعل زوج الأم غاضب جدا بحيث ارسل ديفيد إلى المدرسة أكاديمية بيت سالم الداخلية حيث استلم التعليم القاسي المدرسة عرفت بمديرها القاسي ومعاونه (ونائب المدير ) المنفعة الوحيدة التي استفاد منها ديفيد من ذهابه الى المدرسة أن كون صداقه مع تومي ترادلز وجيمس ستيرفورث .
بسبب وحشيه ميرد ستون أم ديفيد ومولودها الجديد ماتا . بعد الجنازة قرر ميرد ستون ارسال ديفيد الى لندن للعمل في مخزنه .
عاش ديفيد مع ويلكنزوايما ميكابير. زود ميكابير بعض الأغاثه من البؤس للولد الصغير التي واجهته أثناء إقامته . ديفيد تذكر بأن أمه تحدثت عن عمة التي تعيش قرب دوفر .في يوم قرر ديفيد الذهاب الى عمته لذا مشى من لندن إلى كوخ عمته في دوفر وبعد اللقاء ديفيد تبنت العمة بيتسي ديفيد وأرسلته إلى مدرسة الدكتور سترونغ أحدى أفضل مدرسه في كانتر بيري . هناك استلم التعليم الجيد وعاش مع السيد ويكفيلد وبنته أجنيس .
بعد الأنتهاء من المدرسة ترك ديفيد كانتربيري الى لندن وقرر ان يصبح محامي ذهب الى مكتب السيد سبنلو حيث قابل بنت سبنلو الجميله دورا وتزوج ديفيد دورا لكن بعد سنوات قليلة ماتتمباشرة بعد قابل ديفيد اصدقاء المدرسة ثانيه لكن بعد سلسله من الأحداث صديقة جيمس ستير فورث الذي غرق .
ديفيد مع حزنه . ترك ديفيد الى سويسرا متنمنيا ايجاد الراحة في الجمال البري للألب
بينما كان يعيش هناك كوبرفيلد عمل على كتابه وارسله ترادلز الذي نشره بعد ثلاث سنوات ديفيد كوبرفيلد قرر العودة الى انجلترا وتزوج اجنيس واصبح لاحقا روائي ناجح .

الشخصيات

Murdstone _step father _زوج الأم

Carla – mother _ الأم

Peggotty _ house keeper _ مربية المنزل

tommy Traddles _ James Steerforth_ friend _ اصدقاءة في المدرسة

Wilkens and Emma _ lived with _ عاش معهم في لندن

Betsey- aunt _ العمة

Agnes _wife 2_ الزوجة الثانية

Spenlow's –lawyer المحامي

Dora wife1 الزوجة الأولى

السبت، 17 أكتوبر 2009

إلى جميع طلاب مدرسة عثمان غزالى

شكرا للل من حاول الدخول على تلك المدونه وشكرا لطلاب فصل 1/1 ع وعلى رأسهم محمد عادل لسرعة محاولتهم الدخول على المدونه، وأرجو من كل طالب الدخول على المدونه كتابة تعليق مع ذكر أسمه، حيث أن المدونه لازلت فى طور التجريب وسوف يتم أستخدامها إن شاء الله فى المساعدة على تدريس مادة اللغة الانجليزيه من منتصف الشهر القادم وسوف تترك تلك الفتره الحاليه لمحاولات الطلاب التعرف على المدونه وكيفية التعامل معها, لذا فاننى أرجو منكم أعزائى الطلاب أستخدام المدونه فى طلب الحصول على أى معلومات يحتاجونها وذلك لإنجاح تلك الفكره الجديده

الأربعاء، 14 أكتوبر 2009

طلاب ثانية إعدادى مدرسة عثمان غزالى

please, bring your level books tommorow
أرجو إحضار كتب المستوى غدا وعلى من يقرأ الاعلان يبلغ باقى الفصل وشكرا

الاثنين، 12 أكتوبر 2009

stories and famouse character

التدريب حلو

يا جماعة التدريب حلو والمدرب حلو وانت حلو وانا حلو وكله

الأحد، 11 أكتوبر 2009

تدريب إنتل

أرى أن التدريب اليوم كان مفيدا للغاية

الجمعة، 9 أكتوبر 2009

Mostafa Saad In the Hyde Park- London

إقتراح

أقترح أن يقسم العام الدراسى الى ثلاث فصول دراسية مدة كل فصل شهران ويوجد أجازه بين كل فصل وأخر مدته شهر ويوجد شهران فى العام لتدريب المعلمين على كل ما يستجد

إقتلراح